عندما سخر نسوة المدينة. من إمرأة العزيز .. دعتهن وأعطت كل واحدة منهن سكينا ? و تفاحة ? لتقطعها وعندما خرج عليهن يوسف عليه السلام أصابهن الذهول لدرجة أنهن قطعن أيديهن دون شعور بالألم !!
? ألهذا الحد كان يوسف جميلا !!
? لحظة من فضلك .?.
استشعرها جيدا
?عيون شاخصة ..
?يد تجرح ..
? دم ينزف ..
? ولا ألم !!
? لشدة الجمال الذي يرونه أمامهن ..
? إنه أمر مدهش حقا.!!.
? تفسير ماحصل أن أعينهن عندما تلذذت بمنظر جمال يوسف تعطل الإحساس عندهن بكل شيء مؤلم ..
? ولا غرابة فيوسف أعطاه الله نصف جمال الكون..
✋ بقي السؤال الأهم ?
وهو الشاهد !!
? كيف ستكون اللذة عند رؤية رب الجمال ومن خلق الجمال كله ؟؟!!
{ وجوه يومئذ ناضرة * الى ربها ناظرة }
☝إن أعظم لذة خلقها الله هي رؤية وجهه الكريم
? وبالمقابل .. أعظم عذاب أن تحرم من رؤيته !
أقرأ ?
{ إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون }